عِنْدَما يَذْهَبُ خَليلٌ إِلى الْمَدْرَسَةِ، يُراقِبُ الطَّريقَ،
خِشْيَةَ أَنْ يُشاهِدَهُ أَبو شَفيقٍ
وَهُوَ يَقومُ بِتَشْغيلِ سَيّارَتِهِ ذاتِ الطِّرازِ الْعَتيقِ؛
فَسَيّارَتُهُ لا يَدورُ مُحَرِّكُها أَحْيانًا بِجَدارَةٍ،
وَتَحْتاجُ إِلى الدَّفْعِ؛ إِلى عَضَلاتِ أَبْناءِ الْحارَةِ.