وَلِماذا لَمْ يَحْدُثْ هذا الشَّهْرَ. بَعْدَ انْصِرافِ الْمُعَلِّمِ أَرادَ حَسّونَةُ
أَنْ يَعودَ إِلى التَّحَرُّشِ بِشَريفٍ، لكِنَّهُ ووجِهَ بِمُعارَضَةٍ هذِهِ الْمَرَّةَ؛ إِذ صاحَ بِهِ مُعْظَمُ الزُّمَلاءِ أَنْ يَتَوَقَّفَ عَنْ سَخافاتِهِ، فَعادَ إِلى