«هَلْ نَلْعَبُ بِالْكُرَةِ سَوِيَّةً وَنَمْرَحُ عَلى الْأَرْضِ الْعُشْبِيَّةِ؟».
هَزَّ الْخُنْفُسُ قَرْنَيْهِ، وَقالَ: «هذِهِ الْكُرَةُ لَيْسَتْ لِلتَّسْلِيَةِ،
هِيَ لِأَطْفالي وَجْبَةٌ شَهِيَّةٌ، رُبَّما أَراكِ بَعْدَ عَشِيَّةٍ».
وَتَرَكَها، وَمَضَتْ دودو حَتّى...