«نداءٌ عَاجِلٌ! حَرارَةُ جسْمِ سامي اِرتَفَعَتْ قَليلاً،
وَعَلى بَعْضِ الْقَطَراتِ أَنْ يَتَكاثَفْنَ لِيَرْشَحْنَ عَرَقًا عَبْرَ مَسامِّ الْجِلْدِ»،
أَطْلَقَ دِماغُ سامي هذا الْقَرارَ،
فَشَعَرَتْ عِنْدَها فُراتُ بِقُوَّةٍ تَجْذِبُها إِلى جِلْدِ سامي، فَصَرَخَتْ نَدى: