حَزِنَتْ لَيْلى لِما يَحْدُثُ لِأَرْضِنا الْجَميلَةِ،
وَقَرَّرَتْ عَمَلَ شَيْءٍ، فَلا بُدَّ أَنْ تَجِدَ الْوَسيلَةَ.
خَطَرَتْ لَها فِكْرَةٌ وَضَعَتْها مَوْضِعَ التَّنْفيذِ،
في الْبِدايَةِ أَخْبَرَتْ أَخاها الْكَبيرَ.
سَخِرَ مِنْها وَقالَ: مَنْ نَحْنُ حَتّى نُحْدِثَ التَّغْييرَ؟