«ما الَّذي يُضْحِكُهُمْ؟ هَلْ أَبْوابِيَ الْخَلْفِيَّةُ مَفْتوحَةٌ؟ هَلْ عَجَلاتِيَ الْأَمامِيَّةُ نائِمَةٌ؟ أَمْ أَنَّ مِرآتِيَ الْأَمامِيَّةَ مائِلَةٌ؟
هَلْ تَرْقُصُ ذُبابَةٌ عَلى أُذُني؟ هَلْ يَسيلُ أَنْفي دونَ عِلْمي؟ هَلْ يَقِفُ دَبّورٌ عَلى ذَيْلي؟».